الاثنين، 11 أبريل 2011

رغم اني لا اراكي
رغم الفراق والبعاد
فمازلت احبك
واهواكي ورب العباد
فحبك يسري في دمائي
وينبض بة الفؤاد
لكن ماذا افعل انة العناد
مر شهرا علي فراقنا
كنت اعيش ف حداد
حداد علي روحي
الذي القيتها بنار حبك
فخرجت محمولا علي الاعناق
مكفنا ومكتوبا عليها
مات شهيد فراق
مات شهيد العشق والعشاق
مازالت اعافر ف الحياة
انتظر منكي الاشواق
انتظر ان تاتيني بروحي
وتبعديني عن المشااااق

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق